Martyr Christopher of Lycia
Saint ID:
Type:
Year of birth:
Place of birth:
Year of death:
Place of death:
Ruler:
Latin name:
Christophorus m. in Lycia, sub Decio.
Greek name:
Χριστόφορος
BHG:
BHO:
BHSE:
Church Family:
Manuscripts
Transcription | |
---|---|
Sin. ar. 417 | فى هذا اليوم جهاد القديس خريسطوفورس الشاهد الذى قال فيه جرايح وبدايع الشاهد المعظم المجيد لانه كان وجهه وجه كلب من بلد الذين ياكلون الناس فاقتطعه فى الحرب نقيب من النقبا الجيش ولم يكن يستطيع يتكلم كلام الناس فابتهل الى الله جلت قدرته بعقله وتكلم لوقته بلغه الناس وبعد دخول المدينه وبخ من كان يضطهد النصارى فضربه ففسيوس القايد فقال له القديس لولا ان وصيه المسيح وتذللني وتضبط نهضتي لما كنت انت ولا ملكك يقويان اضراري والحركه الصارمه التي عندى وبعد ذلك ارسلوا اليه مايتى جندي فوجدوه ماسكا عصا ازهرت فيما بعد فافرعت بقوه معجزه وسيروه الى الملك فظهر له ملاك وعاز الجند خبزا فكثره لم فدهش الجند المعجز المعجز العجيبه وامنوا بالمسيح وتعمدوا من القديس خريسطوفورس لما حصلوا بانطاكيه وعمدهم بابيلا القديس الشهيد فى الكهنه وفيما سمى خريسطوفورس بدل اسمه زيراقوس فلما ابصره الملك راعه امره طلب ان يعطفه بمداغله ويستميله بالمداراه والملاطفه ورام ان يبعده عن المسيح قليلا قليلا ولا يكاشفه بذلك جهرا جهيرا فاستحضر امراتين نانتين حسنتى الصوره مليحتين وانفذهما الى القديس وبوهم انه بشهوته لهما يبعد من لا ينغلب ويفصله من المسيح فوعظهما القديس وعلمهما واجتذبهما من عباده الاصنام فاعترفا قدام الملك انهما مسيحيتين فضربتا بالسياط ضربا شديدا وصبرتا على العقوبات ونالتا اكاليل الشهاده واشتد غضب الملك لذلك وسب القديس وعيره بشكل وجهه حين قال له القديس يا قابلا فعل المحال وذلك ان اسم ذاكيوس يدل على هذا المعنى ثم امضى الملك قضيه الموت على المايتين الجند الذين امنوا بعد حصولهم بحضرته فسجدوا للقديس وضربت اعناقهم واحرقت اجسامهم ثم طرحوا اخرسطوفورس القديس فى اله من الات العقاب وسمروا عليها واحموا الاله بالنار فكان وهو فيها كانه مقيم في ترفه وراحه يخاطب الحاضرين خطابا معجزا فمن هذه الجهه لما سمع كلامه جماعه من حضر وابصروه مصونا من النار التي طرح فيها لا يناله منها سوا امنوا وتقدموا الى المسيح واجتذبوا القديس من النار الا ان هولا الذين امنوا قطعتهم جنود الملك وغلمانه وعلقوا فى عنق القديس خريسطوفورس حجرا كبيرا وطرحوه فى جب فانتشله منه ملاك الله ثم البسوه ثوبا من نحاس محمى بالنار وبعد ذلك ضربوا عنقه |
Sin. ar. 418 | وفي هذا اليوم جهاد القديس اخريسطفورس الساهد الذى عرفت له الجرايح والبدايع الشاهد المجيد لان كان وجهه وجه كلب ومن البلد الذين ياكلون الناس فاقتطعه فى الحرب نقيب من نقبا العسكر ولم يكن يستطيع يتكلم كلام الناس فابتهل الى الله جلت قدرته بعقله وتكلم بلغه الناس ثم لما دخل الى المدينه وبخ من كان يضطهد النصارى فضربه فاقشيوس القايد فقال له القديس لولا ان وصيه المسيح تذللنى وتضبط نهضتى لما كنت انت ولا ملكك تقويان علي اضراري لان لى حركه صارمه وبعد دلك ارسلوا اليه مايتى جندي فوجدوه ماسكا عصا وقد ازهرت فيما بعد وافرعت بقوه معجزه فاخذوه الى الملك وظهر له ملاك وكان قد عاز الجند خبزا فصلا القديس فكثر الخبز عندهم فادهشهم ما عاينوا من هذه العجيبه وامنوا بالمسيح وتعمدوا مع خريسطفورس القديس فلما حصلوا بانطاكيه هم والقديس عمدهم بابولا بطرك انطاكيه القديس الشهيد فى الكهنه وفيما بعد سمى خريسطفورس بدلا من رابرافوس ولما راه الملك راعه امره والتمس ان يعطفه بغش ويستميله بالمداراه ويبعده من المسيح قليلا قليلا ولا يكاشفه بذلك جهرا فاستحضر امراتين فاسقتين حسنتين وانفذهما الى القديس وذلك انه توهم انه بشهوته لهن يبعده من المسيح فوعظهما المغبوط وعلمهما وبقوه الله ردهما عن عباده الاصنام واعترفا قدام الملك انهم مسيحيات فضربتا بالسياط ضربا شديدا فصبرن على العقوبه المولمه وكللن باكليل الشهاده فاشتد غضب الملك لذلك وسب القديس وعيره بشكل وجهه فقال له القديس انك لقابل فعل المحال صديقك وسميك وذلك انه اسمه كاسمك ذاكيوس وهو دال على ذلك ثم ان الملك امضى قضيه الموت على القديس مع المايتى جندي الذين امنوا وسجدوا للقديس فضربت اعناقهم واحرقت اجسادهم ثم طرحوا خرسطفورس فى اله من الات العقوبه وسمروه عليها واحموا تلك الاله بالنار فكان وهو فيها كانه مقيم فى راحه ونعيم يخاطب من حوله خطابا معجزا فلما سمع خطابه من حضر وراوه محيوطا من النار التى طرح فيها امنوا وتقدموا الى المسيح ونهضوا فاجتذبوا القديس من تيك النار فقتلوهم غلمان الملك وجنوده وعلقوا فى عنق القديس خرسطفورس حجرا عظيما وطرحوه فى جب فانتشله منه ملاك الله ثم البسوه ثوبا من نحاس محمى بالنار ثم ضربوا عنقه اخيرا |