Hieromartyr Sixtus the Bishop of Rome
Saint ID:
Type:
Year of birth:
Place of birth:
Year of death:
Place of death:
Latin name:
Laurentius, Xystus, Hippolytus mm. Romae ,†258.
Greek name:
Ξύστος ἐπίσκοπος Ῥώμης
BHG:
Church Family:
Manuscripts
Transcription | |
---|---|
Sin. ar. 417 | جهاد القديسين شهدا المسيح لورنتيوس وكسوسطس اسقف روميه وابوليطس هولا كانوا فى سنى ذاكيوس الملك فالقديس كسوسطس كان من اثينه التى فيها احكم علم الفلسفه وذهب الى روميه فانتدب اسقفا لها بعد ان استشهد اصطفن القديس ولتوجعه للاضطهاد الجاري علي النصاري تقدم اليه لورنتيوس القديس رييس شمامسته بان يدبر الاب الكنيسه واثاثها فباعها وقسمها على المساكين وفى عوده ذاكيوس من بلد ميفارس قدم الي حضره كسوسطس الاسقف القديس فاذ لم يوثر ان ينكر المسيح بل اقر بجاهره انه الاه الكل وخالقه قطع راسه بالسيف ثم قدم اليه لاورنتيوس الشماس فطالبه بالاموال واواني الكهنوه فطلب منه عجلات تحملها واحد العرجان واصحاب العاهات الذين قسم عليهم الاموال فنضدهم على العجلات وجابهم الى الملك فلما ابصرهم اغتاظ وامر بان يضرب القديس لورنتيوس ضربا شديدا ثم طرحه فى الحبس الذي لما حصل فيه كان يشفى كل من كان يقصده من كل عارض قد عرض لكل واحد منهم فلما ابصر قللينيقوس النقيب الموكل بالحبس امن بالمسيح واصطبغ ثم وقف بحضره الملك على اسخاره محماه شكرا لله وسرح روحه فكفنه ابوليطس وجنزه التجنيز الواجب فلما اتصل ذلك بالملك استحضره وامر بان يضرب بكينارات حديد وان يربط الى خيل وخشبه غير مروضه فلما سحبته كثيرا سلم روحه الى الله |
Sin. ar. 418 | جهاد القديسين شهدا المسيح لفرنتيوس وكسيسطس اسقف روميه وابوليطس هولا كانوا على ايام ذاكيوس الملك فاما اكسيسطس القديس كان من مدينه اثينه التى فيها احكم علم الفلسفه وذهب الى روميه فانتدب بها اسقفا بعد ذلك استشهد اصطفان القديس ولتوجعه للاضطهاد الجارى على النصارى امر اكسيسطس للفرنتيوس رييس شمامسته ان يبيع اوانى الكنيسه والاتها فباعها وقسمها على المساكين والايتام وفى عوده ذاكيوس من بلد فارس قدم القديس كسيسطس الى حضرته فحاوله ان ينكر المسيح فلم يقبل منه بل قال انه الها ابن الاه خالقا غير مخلوق فقطع راسه بالسيف ثم احضر لفرنتيوس رييس الشمامسه وانه طالبه بالاموال وانيه الكنيسه فاخذ عجلات فحمل عليها الزمنى والعرج واصحاب العاهات الذين قسم عليهم الاموال ونضدهم على العجلات وجابهم الى الملك فلما راهم اغتاظ غيظا شديدا وامر بضرب القديس لفرنتيوس ضربا لا يكن فيه رحمه ثم طرحه فى الحبس فلما حصل فيه كان كل من ياتيه الى الحبس يشفيه من سقمه لما راى ذلك النقيب الموكل بالحبس واسمه قللينيقوس امن بالمسيح واصطبغ وبعد لك وقف بحضره الملك فبسطه على اسخاره حديد محماه وعليها سلم نفسه لله ربه فكفنه وجنزه حق التجنيز ابيوليطس فاتصل ذلك بالملك واستحضره وامر ان تضرب عنقه بعد عقوبات كثيره وانتقل الى جمله القديسين |